توصل موقع ” تيزبريس ” بشكاية موجهة لوزير التجهيز والنقل واللوجستيك من جمعية تمازيرت للتنمية بجماعة سيدي حساين أوعلي إقليم سيدي إفني ، تطالب من خلالها التدخل لرفع الضرر الذي لحق ساكنة دوار تافراوت ند تابع بدات الجماعة جراء مااعتبرته اختلالات شابت انجاز مشروع تهيئة الطريق القروية الرابطة بين الطريق الإقليمية 1916 ودوار تفراوت ندتابع على مسافة 3 كلم و400 متر.
ولرفع هذا الضرر قامت الجمعية بمراسلة جهات متعددة منها رئيس المجلس الجماعي والمديرية الإقليمية للتجهيز والمجلس الإقليمي والوكالة الوطنية لتنمية مناطق الواحات وشجر أركان ووزارة الداخلية ، حيث رصدت مجموعة من الإختلالات منها ” رداءةالأشغال وافتقارها لمعلايير الجودة والإتقان ” بالإضافة إلى ” غياب قنوات تصريف مياه الشعاب والمجاري في أماكن فيها ضرورية” وأكدت الشكاية أن “الإستغناء عنها سيؤدي لامحالة إلى انجراف وتضرر الطريق” ، كما تشتكي الجمعية من ” ضيق الطريق مما لايسمح في بعض الأماكن بالتقابل ” زيادة على ” ضعف الخنادق أوممرات خاصة بمياه الأمطار تحفظ الطريق من الإنجراف ” ، “دون التطرق لمدة الإنجاز التي تجاوزت مداها ” تضيف الشكاية .
وتجدر الإشارة أن هذا المسلك الطرقي والذي طوله 3كلم و400 متر، تم إصلاحة بما قيمته أربعمئة وثلاثة وأربعون ألف وستمئة واثنان وخمسون(443652.00) درهم بشراكة بين المجلس الإقليمي لسيدي إيفني والوكالة الوطنية لتنمية مناطق الواحات وشجر أركان.
السلام عليكم أولا و قبل كل كلمة المرجو من الموقع نشر الجهة المسؤولة عن هذا الخبر و إلا فإن الموقع مسؤول أمام القضاء المغربي لتحمل كامل المسؤولية المترتبة عن مس جميع الجهات الأخرى.
أما الموقع فأظنه لا يكلف عناء نفسه البحث قبل النشر وأقول قول الله عز وجل (يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين) صدق الله العظيم، إنها فترة الإنتخابات يا سادة والخبر كله كذب وبهتان.
المقال اعتمد على مضمون شكاية جمعية تمازيرت للتنمية موجهة لوزير التجهيز والنقل واللوجستيك
3كلم و400 متر مع العلم أن المشروع بهذه التكلفة البسيطة و معالجة مشكل إنقطاع الطريق خلال موسم التساقطات ببناء قنطرة بمواصفات عالية و كذلك تعنت الساكنة برفض توسعة الطريق على حساب أراضيهم بعضها زراعية وإخترام المشروع للأشجار اللوز و الزيتون المعمرة بجنبات الطريق لم تفلح في إستماثة كاتب المقال المعارض للرئيس في جميع مشاريع البنيات التحتية التى لافت نجاحا واسعا في فترته الإنتذابية فكفانا حملات استباقية فاشلة من الأن .
والفاهم يفهم