كان من المقرر أن تنعقد دورة فبراير للمجلس الجماعي لأيت أحمد يوم الاثنين 24 فبراير 2014 على الساعة الحادية عشر صباحا لكن تمرد الأعضاء على الرئيس بعدم الحضور بالرغم من توصلهم بالاستدعاء أدى الى تأخيرها ساعة ونصف بعد الموعد المحدد لكن ذلك لم يمنع من تأجيلها بسبب عدم اكتمال النصاب القانوني أي ثمانية أعضاء. وما أثار غضب الأعضاء هو إدراج سبعة نقط في جدول أعمال الدورة عبارة عن ملتمسات للمصالح الاقليمية لا أقل ولا أكثر.
هل سيبقى هدا التمرد ساري المفعول لكي تتدخل المصالح المعنية لتصحيح مسار هده الجماعة وتخليصها من الأشباح ؟أم أن هاؤلاء الأعضاء ينتضرون فقط كالعادة قليل مما تيسر ويطوى كل شيء