تناقل رواد الموقع الإجتماعي الفايسبوك صورة لفاتورة خيالية للكهرباء قيل أنها توصلت بها أرملة قاطنة بجماعة أربعاء رسموكة بلغت قيمتها 128.571,65 درهم وهو استهلاك لايمكن للعقل قبوله إلا إذا كانت المعنية تملك مصنعا أو معملا للإسمنت. ويتزامن هذا مع الشكايات المتكررة للمواطنين بجماعة المعدر التابعة لقيادة رسموكة من جراء الارتفاع المهول لهذه الفواتير ، حيث بناء على تلك الشكايات أصدر المكتب المحلي لحزب العدالة والتنمية لجماعة المعدر الكبير بيانا الخميس 28 نونبر 2013 رصد من خلاله مجموعة من الاختلالات في تدبير ملف الكهرباء بالجماعة.
إن من يقم بزيارة عابرة للوكالة الكهربائية بتيزنيت سيتفاجأ بطوابير تزدحم يومياً أمام مكاتب المصلحة ،اومكتب المدير في انتظار تسوية مشكل من هذا النوع-الشيء الذي يزيد من تقوية الضغط على الموظف بهذا المكتب فنحمله ما لا طاقة له به فيشتكي بدوره من كثرة المشتكين،وينفعل أحيا ناً ،لأن مراقبة العدادات غائبة -أومغيبة-إذ لم تكن هذه الحالات فردية استثنائية بل تحولت إلى حالة عامة مستفحلة تحتاج إلى حل جذري. هذا بالإضافة إلى مشكل مماثل وهو مشكل موزع الفواتيرالذي لايِؤدي مهمته على الوجه المطلوب،بل لايكلف نفسه عناء إيصال هذه الفواتير لأصحابها في مناولتم ومحلاتهم وهمه أن يتخلص منها بطريقة أو أخرى فيتقاضى الأجر بلا عمل (بونعمان نموذجاً).
bjr :si le chemin de fer existe a rasmouka , je dirai que cette femme possède a elle seule quelques vaguons . c’a doit être une erreur de frappe
خلص أو شكي, ما عمرها كانت في تاريخ البشرية, هذا المبلغ يعادل استهلاك سنوي من الانارة العمومية لجماعة قروية