أربعة أشياء هي أبرز ما ميز دورة اكتوبر للمجلس الجماعي لتيغيرت التي عقدت امس الخميس بمقر الجماعة,
أولها تخلق ممثلي بعض المصالح الخارجية خاصة ممثل المكتب الوطني للماء و الكهرباء و ممثل وكالة الحوض المائي و ممثلي الوكالة الحضرية عن الحضور دون تقدير اعتدار علما أنها ليست المرة الأولى التي يتم فيها استدعاء هؤلاء و يتخلفون عن الحضور, و للتدكير فممثلا ONEEP و ABHSM تمت دعوتهما لتقديم توضيحاتهما بخصوص تأخر مشروع الصر الصحي لمركز تيغيرت خصوصا بعد تخصيص المجلس لأكثر من مليون درهم ( 100 مليون سنتيم ) قيمة مساهمته في المشروع. اما الوكالة الحضرية فقد وجهت لها الدعوة لتوضيح مال مشروع تصميم النمو لمركز الجماعة الدي يساهم غيابه في الفوضى التي يعرفها ملف التعمير بالمركز و الدي كان موضوع مراسلات و شكايات.
تخلف هؤلاء خلف استياءا كبيرا في صفوف الحضور و هو ما تم تبليغة للسلطات المعنية.
ثاني الأشياء التي ميزت الدورة هي, تعطيل إرادة المكتب المسير للجماعة في نزع ملكية البقعة الأرضية التي ستخصص للمطرح الجماعى المؤقت, و تأجيل النظر في المشكل إلى حين عقد لقاء موسع مع المتعرضين خصوصا و ان المكتب المسير لم يعتمد التشاور و التواصل مع الساكنة المعنية و اكتفى بإنجار محضر معاينة و تحديد من طرف ممثل السلطة المحلية و ممثل الدائرة الإنتخابية بالمجلس.
ثالث الأشياء هو عدد المغالطات التي مررها المندوب الإقليمي للصحة و الدي دعي لحضور اشغال الدورة لناقشة مشروع توسيع المركز الصخي الجماعي لتيغيرت خاصة بعد توفير المجلس للبقعة الأرضية و أستعداده لتخصيص جزء من فائش الميزانية لهدا المشروع, مغالطات بخصوص حرصه على توفير الديمومة بهدا المركز الصحي و التي كانت و لا تزال مطلب جمعيات المجتمع المدني و معها كل الساكنة المحلية خصوصا بعد إصرار السيد المندوب على القول بأن هدا المطلب تحقق و يتم تعليق لائحة المداومين بالمركز الصحي و مقر القيادة و الجماعة و هو مل يجانب الحقيقة و كان لمرة واحدة و حتى الأرقام التي تحملها لا تؤدي إلا ألى العلبة الصوتية. الديمومة تتحقق بالرفع من عدد الأطر البشرية العاملة بالمؤسسة الصحية و ما دون دلك فهو ضحك على الدقون و احتقار لدكائنا الجماعي أيها المندوب خصوصا مع السيارة الرباعية الدفع التي وعدتنا بها لنقل الأمهات قبل و بعد الولادة, هده السيارة التي ليست سوى land Rover متأكلة…..
و اخر الاشياء و هو تأجيل النظر في عدد من النقط من بينها دراسة مشروع الميزانية الى الجلسة الثانية يوم 14 نونبر بعد تأخر وصول قيمة حصة الجماعة من الضريبة و التي نشكل أهم و اكبر مصدر من مداخيل الجماعة.
أولها تخلق ممثلي بعض المصالح الخارجية خاصة ممثل المكتب الوطني للماء و الكهرباء و ممثل وكالة الحوض المائي و ممثلي الوكالة الحضرية عن الحضور دون تقدير اعتدار علما أنها ليست المرة الأولى التي يتم فيها استدعاء هؤلاء و يتخلفون عن الحضور, و للتدكير فممثلا ONEEP و ABHSM تمت دعوتهما لتقديم توضيحاتهما بخصوص تأخر مشروع الصر الصحي لمركز تيغيرت خصوصا بعد تخصيص المجلس لأكثر من مليون درهم ( 100 مليون سنتيم ) قيمة مساهمته في المشروع. اما الوكالة الحضرية فقد وجهت لها الدعوة لتوضيح مال مشروع تصميم النمو لمركز الجماعة الدي يساهم غيابه في الفوضى التي يعرفها ملف التعمير بالمركز و الدي كان موضوع مراسلات و شكايات.
تخلف هؤلاء خلف استياءا كبيرا في صفوف الحضور و هو ما تم تبليغة للسلطات المعنية.
ثاني الأشياء التي ميزت الدورة هي, تعطيل إرادة المكتب المسير للجماعة في نزع ملكية البقعة الأرضية التي ستخصص للمطرح الجماعى المؤقت, و تأجيل النظر في المشكل إلى حين عقد لقاء موسع مع المتعرضين خصوصا و ان المكتب المسير لم يعتمد التشاور و التواصل مع الساكنة المعنية و اكتفى بإنجار محضر معاينة و تحديد من طرف ممثل السلطة المحلية و ممثل الدائرة الإنتخابية بالمجلس.
ثالث الأشياء هو عدد المغالطات التي مررها المندوب الإقليمي للصحة و الدي دعي لحضور اشغال الدورة لناقشة مشروع توسيع المركز الصخي الجماعي لتيغيرت خاصة بعد توفير المجلس للبقعة الأرضية و أستعداده لتخصيص جزء من فائش الميزانية لهدا المشروع, مغالطات بخصوص حرصه على توفير الديمومة بهدا المركز الصحي و التي كانت و لا تزال مطلب جمعيات المجتمع المدني و معها كل الساكنة المحلية خصوصا بعد إصرار السيد المندوب على القول بأن هدا المطلب تحقق و يتم تعليق لائحة المداومين بالمركز الصحي و مقر القيادة و الجماعة و هو مل يجانب الحقيقة و كان لمرة واحدة و حتى الأرقام التي تحملها لا تؤدي إلا ألى العلبة الصوتية. الديمومة تتحقق بالرفع من عدد الأطر البشرية العاملة بالمؤسسة الصحية و ما دون دلك فهو ضحك على الدقون و احتقار لدكائنا الجماعي أيها المندوب خصوصا مع السيارة الرباعية الدفع التي وعدتنا بها لنقل الأمهات قبل و بعد الولادة, هده السيارة التي ليست سوى land Rover متأكلة…..
و اخر الاشياء و هو تأجيل النظر في عدد من النقط من بينها دراسة مشروع الميزانية الى الجلسة الثانية يوم 14 نونبر بعد تأخر وصول قيمة حصة الجماعة من الضريبة و التي نشكل أهم و اكبر مصدر من مداخيل الجماعة.
هذا وجير بالذكر أنه ثم إقالة النائب الرابع للرئيس السيد أحمد مرير من عضويه داخل المجلس الجماعي لتيغيرت بناءا على المادة 20 من الميثاق الجماعي بعد تغيبة لأكثر من ثلاث دورات متتالية دون سبب مقبول,/أحمد لشكر
تعليقات