
عُرض، اليوم الثلاثاء، الأستاذ المتهم بالتحرش بالتلميذتين بمدرسة ابتدائية بتيزنيت أمام أنظار وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بتيزنيت برفقة التلميذتين المشتكيتين، وتم الاستماع إلى المعنيين في أول جلسة، وتم تأجيل الموضوع إلى جلسة يوم الاثنين 30 شتنبر 2013، حيث أُطلق سراح الأستاذ المتهم بكفالة 2000 درهما.(الصورة من الأرشيف)
وحسب مصادر تيزبريس، فإن التلميذتين اتهمتا الأستاذ المتهم بالتحرش بهما وملامستهما في أماكن حساسة من جسدهما واستغلال جهاز الكومبيوتر التابع للمؤسسة التعليمية لبث فيديوهات وأفلام مخلة للآداب ولاأخلاقية بحضور المشتكيتين… كما تم الاستماع إلى تلميذتين أُخريين كشهود في القضية كانتا تلعبان دور الوسيط بين الأستاذ والمشتكيتين، حسب أقوال المشتكيتين. وفي الوقت الذي تشبثت التلميذتين بأقوالهما وأصرتا على متابعة المتهم، فإن الأستاذ المتهم، تضيف ذات المصادر، نفى، جملة وتفصيلا، التُّهم الموجهة إليه.
وعلم الموقع تيزبريس أن جمعية “صوت الطفل” تدخلت كطرف مدني لمآزرة التلميذتين، ويُنتظر أن يعرف هذا الملف تطورات سريعة وساخنة علما جمعيات حقوقية وطنية مهتمة بالطفل والطفولة والأسرة (جمعية ماتقيش ولدي، جمعية إنصاف للمرأة والطفل،…) تستعد لمآزرة التلميذتين.
من يكون هذا الاستاذ وباي موسسة يدرس
hada kane jarna wdakshi limwelef walakin ellah yomhil wala yohmil mabgha i7shem w fed7o ellah
jennat وهل الأستاذ تصنفه ضمن خانة الملائكة
ma3rfnach wach nti9o driyat ola nti9o lostad hit driyat lyawma brahchat
ما عرفنا شكون نتيقوا ……. واش التلميد اولا الاستاد ……….
ايعقل ان يقوم هدا الاستاد بهدا الفعل الشنيع …..
القضية فيها …..ان……
almas ala fiha yad 5afiya litach hir bihad al ostad
الحذر كل الحذر من الجمعيات المقنعة بالاهتمام بالطفولة والشباب تحت ذرائع ومسميات شتى، ولاصلة لها برعاية الطفولة، وإنما تتحرك ضد الطفولة وتسعى إلى إفسادها بتلقيحها أفكارا تضر بدينها وأخلاقها وخصوصيات الثقافة المغربية الاسلامية.
أظن أن هناك حسبات شخصية في الموضوع و الله أعلم ٠٠٠٠٠
IL FAUT METTRE FIN A CE GENRE DE COMPORTEMENT NOS ENFANTS SONT EN DANGER
IL NE FAUT PAS AIDER CETTE PERSONNE IL FAUT QUE JUSTICE SOIT FAITE A VOUS DE JOUER LES ASSOCIATIONS PROTEGER L ENFANCE EN DANGER HHHCHOUMA ALAHOMA INNA HADA MONKAR . YA RABBI TA3AWAN MA3A ATFALOUNA A L ABRIA.
علئ ساكنة تزنيت الحدر من الجمعيات التي تدعي تاطير الشباب والتي تستغل الاطفال وما اكثرها في المدينة القديمة ,
أف لهذا الأستاذ وويل لمن تعاون معه فالشارع غاضب