لازالت اللعبة الإلكترونية الافتراضية فري فاير “FREE FIRE”، تستدرج الأطفال إلى أنفاقها المظلمة مخلفة مآسي أسرية، أحيانا يكون الطفل ضحية لها، وفي أوقات أخرى يكون أحد أفراد الأسرة ضحية.
وبسبب لعبة “فري فاير”، قتل طفل لا يتجاوز عمره 15 ربيعا والدته بمدينة صفرو، حيث أمر الوكيل العام للملك بإحالته على قاضي التحقيق باستئنافية فاس من أجل استكمال البحث التفصيلي. المعلومات المتوفر حسب مصادر إعلامية، تؤكد إقدام طفل على قتل والدته خطأ، بعد رفضها منحه المال من أجل تعبئة هاتفه المحمول لإكمال اللعب بلعبة “فري فاير” الحربية، والتي صار عدد من الأطفال والشباب، مدمنين عليها حد الهوس المرضي.
تعليقات