المسار الحيوي الذي تعرف حركة سير متواصلة، والقلب النابض للمدينة العتيقة بتيزنيت، والموصل لجميع الجهات، فزنقة الجامع الكبير مسماة اسم أشهر مآثرها المسجد التاريخي، والذي يقع في نفس المكان، إلا أن الأمان والاطمئنان لا يكتملان ، وسلامة المارة والساكنة المجاورة مهددة بسقوط حائط إحدى البنايات القديمة، الذي تظهر عليه التشققات، مما يشكل خطرا على المارة والجوار. وتطالب الساكنة من الجهات المعنية، اتخاذ تدابير وإجراءات استباقية درءا لما قد ينجم من خسائر إذا ما تكرر حادث مشابه لذلك الذي عرفته أحد البنايات بالمدينة العتيقة .دريس الراجي