أعلن رئيس جماعة الركادة الحسين بن السايح ، من خلال تدوينة له على الفايسبوك، ليلة امس، إن حسابه على موقع فايسبوك للتواصل الاجتماعي تعرض للقرصنة خلال الاسبوع الماضي، مضيفا ان المجهول الذي قام بعملية القرصنة عمد الى مساومته بعدما اخد مجموعة من المحادثات التي تهم مجموعة من اعضاء المجلس الجماعي وبعض الاشخاص حسب تعبير بن السايح .
وفي إتصال ل ” تيزبريس ” بالحسين بن السايح رئيس جماعة الركادة ،أكد انه سيقوم بجميع الإجراءات القانونية التي تهم الموضوع من اجل التوصل الى الجهة القابعة وراء هذه الأفعال الغير اخلاقية .
وقال الحسين بن السايح في تغريدة له على الفايسبوك ” هناك احد الاشخاص قام بقرصنة حسابنا الفيسبوكي الاسبوع الماضي مدة ليلتين متفرقتين واسترجعناه بالقوة بعد ان اخد منه بعض المحادثات على الميسنجر واتصل ببعض الاخوان يقول له انه سينشرها ومن هده البوابة اقول له شخصيا انشر ما شئت فليس هناك مكان للمساومة وليس لدينا ما نخفيه بل بالعكس سيطلع القارء على ان ما وراء الستار يشبه ما هو امامه . وبما انه تجرا وسرق مكالماتنا الثنائية مع بعض الاشخاص وبعض اعضاء المجلس ضنا منه انه بهده القرصنة سيركعنا حيث قام بمساومتنا فقمنا بحدفه نهاءيا واخد يبحث عن مخرح له فتبا له ولامثاله.
كما يوجد لدينا تسجيل للنقاش الدي دار بيننا بعد القرصنة “
وا مشكلتاه احد علماء الازهر او احد العباقرة الكبار تم اختطافهم من هو بن سايح ومن يعرفه الي الجحيم .تقللون من قدركم بنشر هده الخزعبلات