حسب التصريحات التي استقتها تيزبريس بأحد مكاتب التصويت بتيزنيت في الساعة الأولى لبدء التصويت، يلاحظ الناخبون أن هناك تساهل في إدخال الهاتف المحمول والوسائل الأخرى إلى مكتب التصويت أي المعزل، بحيث لم يسأل رئيس المكتب المصوتين عن هذا الأمر. كما يلاحظ أن الأقلام التي تستعمل في وضع علامة في أصبع المصوتين هي أقلام رديئة، بحيث تترك أثرا باهتا وشبه منعدم في أصابع المصوتين.
ويذكر أنه بلغ إلى علم تيزبريس أن بعض المرشحين طلبوا من الناخبين تصوير ورقة التصويت بعد وضع العلامة كحجة أنه صوت لهذا الحزب أو ذاك، ويتعلق الأمر بأحد الأحزاب الذي استعمل أموالا طائلة وأقام مأدبات مما لذ وطاب في عدة مناطق بالإقليم.
تعليقات