
· مذكرة 3 غشت وما خلفته من ضرب للمكتسبات، ولاستقرار الشغيلة التعليمية؛
· الانتقائية ومنطق الكيل بمكيالين في تدبير الموارد البشرية؛
· التلاعب في البنية التربوية للمؤسسات والمزاجية في فك وضم البنيات؛
· منطق الانتقام وتصفية الحسابات تجاه نساء ورجال التعليم، والتضييق على الممارسة النقابية؛
· عدم تنفيذ توصيات اللجنة الإقليمية لفض النزاعات، وإرجاع الحقوق إلى ذويها؛
· التراجع عن المكتسبات التي راكمتها الشغيلة التعليمية بالإقليم (ملف المكلفين خارج أسلاكهم الأصلية منذ 2002 نموذجا)؛
· إفراغ اللقاءات مع النقابات التعليمية من محتواها من خلال عدم الوفاء بالالتزامات؛
· الانتقائية في تطبيق المذكرات المنظمة لعمليات الدخول المدرسي؛
· عدم الاكثرات للأوضاع اللاإنسانية والصعبة التي يشتغل فيها الكثير من نساء ورجال التعليم بالإقليم، خاصة الحالات الاجتماعية والصحية ؛
وبعد انسداد آفاق الحوار مع النيابة الإقليمية بشأن تظلمات الشغيلة التعليمية بالإقليم ؛
فإن النقابات التعليمية بتيزنيت، تدعو الشغيلة التعليمية إلى الاستعداد لإنجاح البرنامج النضالي المزمع تنفيذه، والذي سيتبدئ باعتصام إنذاري لأعضاء المكاتب النقابية بالإقليم، ابتداء من يوم الأربعاء 4 نونبر 2015، أمام مقر النيابة الإقليمية لوزارة التربية الوطنية بتيزنيت.
وعاشت الشغيلة التعليمية صامدة وموحدة
تعليقات