
تنزيلا لما آمنت به منذ اليوم الأول أصدرت هيئة تحرير مجلة الصحوة العدد الرابع . و يضم العدد مجموعة من المحتويات التي تواصل المسيرة و الرسالة التي اعتنقتها و ناضلت من أجل شيوعها منذ ولادة الفكرة.
و تجدر الإشارة إلى أن دورية الصحوة واجهة إعلامية لعمل ثقافي يرمي لصحوة راشدة في الساحة التلمذية تعيد طرح سؤال هوية التلميذ المغربي و تعمل على خلخلة وعيه و نفض الغبار عن الركام الذي علق بفكره.
وهي تجربة متميزة وإنتاج فكري محلي ويحوي الإصدار الرابع الجديد باقة من المواد التي تستحث همم التلاميذ نحو القمم ، منها : التلميذ بين الوعي والنسيان، التلاميذ و السياسة ، لا للغش ، تطورات القضية الفلسطينية في ظل الربيع الديبمقراطي ، إلى متى سنظل في بلد ” باك صاحبي” ـ علاوة على حوار مع أحد الطلبة القدامى النشطاء سابقا بثانوية الحسن الثاني بمدينة تيزنيت ـ
تعليقات