الثلاثاء 22 أبريل 2025| آخر تحديث 11:41 03/13



بالصور …شاب عمره 25 سنة يغتصب عجوزا عمرها 96 سنة بطريقة وحشية

بالصور …شاب عمره 25 سنة يغتصب عجوزا عمرها 96 سنة بطريقة وحشية

1912367_263381570502634_430615995_n
العجوز التي تظهر في الصورة، مرفوقة بفتيات شابات تعاطفن معها، تعرضت لاعتداء جنسي وحشي، من طرف وحش آدمي عمره 25 سنة.الضحية كانت في خلوتها قبل أن يفاجأها هذا الذئب ، ويجردها من ملابسها ويقوم بفعلته المشينة.

1240480_263392347168223_738066091_n

المئات من المواطنين أبدوا تضامنا كبيرا مع هذه “الجدة” الطاعنة في السن، ونظموا وقفات احتجاجية لإقناع القاضي بالحكم عليه بأقصى عقوبة يتضمنها القانون، وهي الإعدام، الذي مازال التشريع المغربي ينص عليه.
وقد خلف هذا الفعل الإجرامي حالة غير مسبوقة من الغضب، حيث أبدى جميع المواطنين رغبتهم في الحكم على الجاني بالإعدام، تماشيا مع الجرم المرتكب.ويعتبر الظنين من أصحاب السوابق القضائية.







تعليقات

  • حسبى الله ونعم الوكيل فيه ربنا ينتقم منه أشد الانتقام بس فيه حاجة طول ما القوانين الزبالة ديه محطوطة مش هيتحكم عليه فعلا اذا سالوك عن العدل فقل عمر مات

  • حسبي الله ونعم الوكيل … اين عقلك ايها الخنزير وانت تعاشر جدة عمرها يعادل عمرك الاربع مرات …. كيف فعلت هذا ؟؟؟؟ … اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان ينتقم منك ومن فعلتك الدنيئة التي كانت بغير شفقة ولا رحمة

  • و ماذا تنتظرون من الشباب الذي يقدم إليه كل يوم مسلسلات و أفلام كلها عهر و حيوانية و اغتصاب و انحلال و خمر و فحشاء و رذيلة و زنا سواء عبر الشاشة الصغيرة من أفلام ميكسيكية و برازيلية و تركية و هندوسية لا علاقة لها بهويتنا الوطنية و الثقافية ولا بديننا الحنيف كما أشير إلى ما يذاع عبر الأثير انطلاقا من بعض الاذاعات الخاصة التي تدعي الحداثة و يا لها من حثالة

  • ومن اليه يلجأ المضطر عندما منع القانون الزواج بالقاصرات اللهم الشمطاء والعجوزة. لدى فلا ينبغى ان يعاقب الشاب المراهق لان دوافع الشهوة كثيرا ما تسيطر على الانسان اللهم العجوزة ولا القاصرة فاعفو عنه واسمحو له لان الانسان يخطأتارة ويصيب تارة أخرى فهذا لايستحق المظاهرات ولا الاضرابات بل يستحق الصبر والعفوى ان كان هناك بعض الزجر والتأديب فلابأس وتوبو الى الله جميعا أيها المومنون لعلكم تفلحون.

  • مات العدل واستأسد الظلم و أصبح الحرام حلالا و الحلال حراماْ وأما القيم فهي ما زالت وكما كانت دائماْ حبيسة الرفوف وفي بطون الكتب الفلسفية الميتافيزيقية. أينك يا عمر؟!!!! وما أدراك ما عمر!!! هو الوحيد الذي يعرف كيف يحسم في مثل هذه الأمور والقادر على ذلك.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.