في حوار إداعي تحدث ” عبد اللطيف أعمو” البرلماني والمحامي ، على امواج اداعة جهوية عن ملابسات قضية العجوز ” ابا إجو ” ، وافاض في تحليل “رمزية ” الصرخة المدوية التي اطلقتها أمام ابتدائية تيزنيت منتصف الشهر الماضي ، واعتبر النقيب المحامي في تدخله ان ” إبا إجو ” إستطاعت أن تطرح مشكلا حقوقيا بإمتياز، تطالب من خلاله المسؤوولين بالتدخل في تمكينها بالحق في السكن الذي انتزع منها بطريقة أو بأخرى ، مما جعلها ، يضيف ” أعمو” تعيش إحباطا بعد أن سدت عليه الأبواب ، فقررت أن تطرح قضيتها بالشكل الذي سمعناه وشاهدناه في الفيديو الذي صور امام ابتدائية تيزنيت .
وحلل النقيب “عبد اللطيف أعمو” حيثيات صرخة ” إبا إجو” أمام ابتدائية تيزنيت على اعتبار أن المرأة العجوز لجأت لبناية أوكلت لها مهمة العدل والإنصاف ” مكان الشرع ” ، وأشار ” أعمو” في دات السياق أن الصرخة موجهة أيضا للمجتمع التيزنيتي والرأي العام الوطني والمجتمع بصفة عامة ، الذي وجدته ” حيا ” وفهم ” الإشارة” و عمق المشكل و استجاب بسرعة للنداء ولبى الدعوة وتفاعل مع القضية .
وركز ” عبداللطيف اعمو” في مجمل كلامه على ” رمزية ” الصرخة التي وصفها بأنها من الأعماق وغير مصطنعة ، و اقر أن اعموا أنه شخصيا تمكن من فهم عمق الصرخة والنداء ، و اقترح منهجية الحكمة والتبصر لإنهاء القضية .
كنت انتظر من الاستاذ اعمو بكونه رجل قانون بامتياز ورئيس المجلس البلدي اي ممثل شرعي للسكان ان يوضح ويشرح لنا تفاصيل الظلم الذي تعرضت له ابا اجو اضافة الى كل المظلومين من طرف هذا الطاغية في محاكم الجهة لكنه مع الاسف بدا يشرح لنا الصرخة والفيديو ووقعهما على الناس ….لا بد من الحديث بشجاعة وبمصداقية لان الناس اكتشفوا الحقيقة التي لا يمكن اخفاؤها بالغربال …المحاكم التي يفترض فيها ان تكون عادلة ومنصفة لذوي الحقوق هي التي تساعد وتنشر الظلم والفساد وتحكم لمن يملك المال والجاه والجبروت …اللهم ان هذا منكر اللهم ان هذا منكر حسبنا الله ونعم الوكيل
هذه الكلمة التي اطافها السيذ اعمو جاء لقتراب الانتخابات المحلية مما يدل على حملة انتخابية مبكرة
Mr OUAAMOU est un homme qui ressent le malheur et soufrane des paurvres, il a fait son possible pour aider ces pauvres mais c est plus fort que lui, il ne cesse d intervenir a haut niveau avec Mr GOUSSAID TAYEB mais en vain l AFFAIRE est tros compliqueé elle necessite un long parcour de justice.
AIDE LE PAUVRE DIEU T AIDERA. TOUS POUR LA JUSTICE