تفاجأ عدد كبير من ساكنة الدشيرة بجماعة المعدر الكبير بفواتير الكهرباء و التي شهدت مبالغة كبيرة مقارنة مع الاستهلاك الحقيقي للأسر .و اذا كان بعض أعوان المكتب الوطني للكهرباء يسرون في الخفاء للمواطنين عند شكايتهم بأن الخطأ هو خطأ التقدير و عدم مسك المعطيات من العداد بكيفية منتظمة فان تكرار هذا النوع من الأخطاء مرتين أو اكثر في السنة يطرح علامة استفهام حول المراقبة داخل ادارة المكتب الوطني للكهرباء بتزنيت و التعامل الجدي مع الشكايات المتكررة و كيف يمكن تحميل المواطينين هفوات الادارة؟
عبدالله وسخين
بسم الله الرحمان الرحيم
من خلال تصفحي لبعض المواقع فدوار الدشيرة ليس الوحيد الذي يعرفه هذه الزيادات و انما هناك دواوير اخرى .لهذا على جميع السكان بالاقليم
التضامن من اجل رفع هذا الحيف ومعاقبت المسؤول لان هذا اذلال لسكان يعاملون معاملة لا تليق بهم.فأهل سوس اناس مسالمون فهذه الصفة لم يعد لها وجود في مجتمعنا.