
بعد صراع مع مرض عضال لم ينفع معه علاج، انتقل إلى عفو الله مساء السبت الماضي المناضل الأمازيغي محند السعيدي بمدينة ميدلت، مسقط راسه.
وكان الفقيد أستاذا لمادة الفنون التشكيلية في كل من مدينتي الراشيدية و ميدلت،كما كان معروفا بحسه الحقوقي والنضال في سبيل القضية الأمازيغية.
هذا وكان محند السعيدي واحدا من الفنانين الذين يدافعون عن الأمازيغية بلغة الألوان، إذ اكانت لوحاته تحمل معاني ودلالات لها ارتباط باللغة والهوية الأمازيغية.
تيزبريس – متابعة
rahima allaho alfa9id