بلغ إلى علم موقع تيزبريس أن عناصر الشرطة القضائية التابعة للمنطقة الأمنية لأمن تيزنيت ما زالت تباشر تحقيقها في شكايتين تقدمت بهما أسرتا تلميذتين تدرسان في إحدى المؤسسات الابتدائية داخل المدينة القديمة لتيزنيت ضد أستاذهما، يتهمانه بالتحرش وملامستهما في أماكن حساسة من جسمهما، بعد الانفراد بهما. كما بلغ إلى علم الموقع أن إحدى التلميذتين أوردت في شكايتها أن الأستاذ المتهم منح لها نقطة موجبة للسقوط في القسم حتى تكرر الفصل وتدرس للسنة الثانية على التوالي عنده. وأفادت مصادر مقربة من التحقيق أن التلميذتين أصرتا على أقوالهما، في حين نفى الأستاذ الاتهامات الموجهة ضده. من جانب آخر، علم موقع تيزبريس أن أشخاصا مقربين من المجلس البلدي يصارعون الزمن، وحاولوا التدخل لدى الأسر المشتكية للحيلولة دون تقديم الشكاية ضد الأستاذ المعني، لكن يبدو أن تدخلات هؤلاء فشلت لتحقيق أغراضها.(الصورة من الأرشيف).
كما ينتظر أن يثير هذا الموضوع عدة تفاعلات بعد تدخل الجمعيات الحقوقية والهيئات المهتمة بالطفل والطفولة، خاصة أن الرأي العام المحلي التيزنيتي ما زال يتذكر مأساة الطفل أسامة الذي تعرض للاغتصاب من قبل أحد الشبان بحي تمدغوست بتيزنيت. ولنا عودة إلى هذا الموضوع بمزيد من التفاصيل.
Un autre professeur aussi a des problèmes , il n’est pas marié, il a une voiture, il joue la guitare , ilva bienôt être entre les mains de la justice
tfo 3la fasad
hhaba… lmojrim wa9afat amam almahkama