يتساءل الرأي العام المحلي بتافروات والمتتبعين للشأن التربوي بالإقليم ،عن سبب عدم فتح مدرسة اللوز أبوابها رغم تدشينها من طرف عامل الإقليم و الوفد المرافق له منذ ما يزيد عن ستة أشهر في اطار الاحتفال بالذكرى 48 لانطلاق المسبرة الخضراء و الذكرى 68 لعيد الاستقلال المجيد .
و يتساءل هؤلاء عن مرد هذا الـتأخر في في افتتاح هذه المؤسسة التي تبلغ طاقتها الاستيعابية 440 تلميذا وتلميذة،رغم تدشينها ، هل الأمر يتعلق بعدم اكتمال الأشغال أم الوزارة الوصية أرجأت فتح أبوابها لبداية الموسم الدراسي المقبل ؟
وتعرف عدد من المشاريع المنجزة بالإقليم تعثراً كبيراً لسبب أو لآخر ،وهو ما يجعل المسؤولين في حرج كبير أمام الرأي العام المحلي والإقليمي ، ومن بينها مشاريع تعرف تأخرا في الأشغال رغم أن القائمين عليها قدموا تواريخاً نهائية لإنهاء الأشغال
تعليقات