في اتصال تيزبريس بالسيد عبد الرحيم بلبويز احد سكان زنقة السمارة أكد أنها لا زالت غير معبدة ,وتعد الوحيدة التي بقيت تعاني من هده المشكلة، رغم أن الصيانة طالت مجموعة من الأزقة المجاورة منذ أربع سنوات تقريبا بحيث تم تعبيدها، إلا أن زنقة السمارة استثنيت من هذا المشروع بدون معرفة السبب. وعلى إثر ذلك، تعيش الساكنة يوما بعد يوم تنتظر التفاتة من المسؤولين لكي تنهي هذه المعاناة لكن طال الأمد ولا زال الحال على ما هو عليه إلى يومنا هدا .كما اكد انه لاحظ مند ثلاثة أشهر تواجد بعض الشجيرات في هذا الزقاق معدة للتزيين (أش خاصك العريان الخاتم أمولاي). ويبقى المتضرر الوحيد هم ساكنة هدا الحي ,الدين يعانون في صمت ,من غياب الرصيف وتلوث الهواء نتيجة ما تخلفه السيارات عند مرورها بهذا الطريق الغير المعبد، وكذا من تواجد كثرة الحفر خصوصا في فصل الشتاء إذ يصبح المكان مستنقعا مما يجعل التنقل فيه صعبا، ويبقى السؤال المطروح من يتحمل المسؤولية؟ احمد وجيه
