
في إتصال له “بتيزبريس” طالب السيد ” مبارك الزويد ” بإعتباره حارسا ليلا بودادية الخير أولاد جرار ، رئيس جماعة الركادة “الحسين بن السايح” بمستحقاته الشهرية نظير حراسته الليلية لأسطول جماعة الركادة المكون من أزيد من ست حافلات وشاحنتين.
وأضاف المتحذث قائلا أن رئيس جماعة الركادة كان قد وعده سابقا بتخصيص أجرة شهرية ، لكنه اخلف وعده وتنكر له وللخدمة التي يقدمها كحارس ليلي بمركز الودادية بما في ذلك ألأسطول الجماعي .
كما أكد نفس المتحذث أنه لم يسبق له أن توصل ولو بدرهم واحد من مستحقاته الشهرية لمدة تزيد عن سنة واربعة أشهر ، على خلاف الحارس السابق الذي كان يتقاضى تعويضا شهريا على نفس الخدمة حسب قوله .
التعليق هو ما كتب
بصفتي رئيس جماعة الركادة وبناءا على ماكتب كون ريس جماعة الركادة يرفض
اداء المستخقات الشهرية لحارس ليلي وبما ان حق الرد مكفول اوضخ مايلي
+اننا لم نكلف الحارس المدكور بحراسة اي مربد بتاتا.
+ان تصريح رئيس دجمعية التجار يؤكد ان جمعيته هن من اتت به بتنسيق مع
السلطلة المحلية.
+ان الجمعية هي من تكلفة باداء مستحقاته بمساهمة من التجار زد على دلك
الاستخلاص الدي يقوم به في المربد من السيارات والاليات .
+لن المرابد مرتبة ضمن مداخيل الجماعات وجماعتنا ستكون الاستثناء بحيث
ستضعه ضمن المصاريف الشيئ الدي يتنافى مع ما هو مسطر.
+ان تسامح الجماعة هدفه خلق نوع من الرواج التجاري بالمنطقة من جهة
ولكون المعني من جهة اخرى يحرس بعض اليات الجماعة دون ان تطلب منه دالك .
+ان استخدام اي عامل لا بد من اتباع الاجراءات الادارية كالقيام بوضع طلبه
مرفوقا بمعطياته ويكون كوضوع نقاش بين اعضاء المكتب والمكلف بالاداء وان
يكون مؤمنا وهده الاشياء عير واردة.
ان الدين قاموا باستغلال هدا الشخص وصوروه بجانب ممتلكات الجماعة هم
معروقون ليس غرضهم هو مصلحته. بل الاساءة الى الجماعة ورئيسها.
+ان الجماعة تنوي مستقبلا كراءه وفق المساطر الادارية لدى نردو من المعني الاستعداد لخاظرته او ان يبقى تابعا لجمعية التجار.