أوردت جريدة المساء في عدد الاثنين 17 دجنبر خبرا مفاده أن أحمد داود أوغلو، وزير الخارجية التركي، شد انتباه التجار وزائري ساحة جامع الفنا، نهاية الأسبوع الماضي، عندما حل بالساحة مرفوقا بزوجته، حيث تبادل الكلام مع عدد من التجار والمارة، وقام عدد من المارة بالتقاط صور تذكارية معه، واقترب أوغلو، تقول ، من عدد من المتسولين بالساحة، وسلمهم أوراقا نقدية من فئة 200 درهم، وهو ما ,,,
جعل بعضهم يطير فرحا. وأضافت نفس اليومية، أن وزير الخارجية التركي، زار معلمة قصر البديع، وعدد من المآثر التاريخية، بعد أن استمتع باللعب البهلوانية التي قام بها قرد من منشطي ساحة جامع الفنا، قبل أن يؤدي صلاة العصر بمسجد الكتبية.